قرر زاك باجان، مقدم برنامج الكشف عن الأشباح، أن يخترق المنزل المدعو "بوابة إلى الجحيم" بولاية إنديانا بغرب أمريكا؛ لتصوير فيلم وثائقي.
وبحسب ما رصدته صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، بدأت المأساة بعد أن اشترت الأم أمونس، المنزل المسكون عام 2012 بمبلغ 35.000 دولار، ثم بدأت الأحداث المرعبة تتوالى حيث بدأت ابنتها تتحدث بلغات غريبة مهددة لهم.
كما وجدت الأم ابنتها الأخرى معلقة في الهواء فوق سريرها، وسائل غريب يسيل من الحائط، وعندما لمسته تجمدت يداها ولم تعد مثلما كانت سابقا، أما ابنها فقد أخذ يسير على الحائط حتى سقط أرضا مصابا.
استمع زاك لشهادات الأطباء والممرضات بالمستشفى المنقول إليه الابن والأم، وأيضا إلى عدد من شهادات الضباط الذين صوروا مقاطع للأشباح داخل المنزل، وجميعهم أكدوا وجود أشباح، كما صور "زاك" جلسة طرد أرواح من قبل أحد الكهنة للفتاة الممسوسة.
شاركنا رأيك وكن اول من يقوم بالتعليق :)[ 0 ]
إرسال تعليق